من أسماء الخمر
الّراح ـ البابلية - الخندريس ـ الصهباء ـ الزُق ـ المشمولة ـالطلاء ـ المُدام ـ ليلى ـ السَكَر ـ الطابة ـ السلسبيل ـ الشمول ـ الكأس ـ المَزْكـ السيّابة ـ الكُميت ـ الزنجبيل ـ السُرقع ( النبيذ الحامض ) ـ النبيذ ـ السُلاف ـالترياق ـ الرَباح ـ زَرَجون ـ الَسَويق ـ الغَرَب ـ الغبيراء ـ مُسطار ـ العجوز ـالسبيئة ـ الزَرْج ـ صابون هَمْ ـ القهوة ـ السُلافة ـ القَرْقَف ـ السُخامة (الخمرالسَلِسَة ) ـ الساق ـ الحُمَيَّا ـ الطلى ـ الحمراء ـ الصفراء ـ الزرقاء ـ العقارـ السلسل ـ الإثم ـ العرق ـ العاتية ـ اللذّة ـ العروس ـ الصافية ـ النفيسة ـ البكرـ العذراء ـ أم الخبائث ـ بنت الحان ـ أم الدهر ـ أم حنين ـ بنت الدهر ـ بنتالخابية ـ أم ليلى ( الخمرة السوداء ) ـ زوجة ابن الحزن ـ بنت الكروم..........
سأذكر بعضا من ابيات الشعر
الرّاح
فَواصَلْنا كُؤوسَ الرّاحِ حَتى بَدَتْ لِلْعَيْنِ أَنْوارُ الصَّريمِ
الصَّريمُ : ( هُنا ) الصُّبْح
البابِلِيَّة
ما البابِلِيَّةُ في صَفاءِ مِزاجِها وَالشَّرْبُ بَيْنَ تَـنافُسٍ وَسِباقِ
الْبابِلِيَّةُ : الْخَمْر ، نِسبَـةً إلى بابِل ، وهي ناحية بالعراق كان يُنْـسَبُ إليها
الخَمْرُ الجيّد
بِنتُ الكروم
سَقانا في مُنادَمَةٍ حَديثًا نَسينا عِنْدَهُ بِنْتَ الْكُرومِ
بِنْتُ الْكُرومِ: الْخَمْـرُ ، لأنَّها تُـعْـتَـصَرُ مِنْها
سُلافَة أو سُلاف وجريال
وَلَقَدْ خَبَأتُ مِنَ الْكَلامِ سُلافَهُ وَسَقَيْتُ مَنْ نادَمْتُ مِنْ جِرْيالِهِ
السُّلاف: هو أوّل ما يَجري من ماء العِنب من غير عَصْر ، وهو
أجوَده ، وهو أصفَر ، وهو سُلاف وسُلافَة ؛
الْجِرْيال: صبغ أحْمَر ، وما اشتَدَّت حُمْرته من الْخَمر يُسمى جِرْيالاً
الصَهْباء
وَأَجَلْنا الْكَأْسَ فيما بَـيْنَـنا وَعَلى الصَّهْباءِ بِـتْـنا عاكِفين
هذا الظَّلامُ أثارَ كامِنَ دائي يا ساقِـيَيَّ عَلَيَّ بِالصَّهْباءِ
بِنت دَنٍّ
فَالعَيْشُ في بِنْتِ فِكْرٍ تُجْلى وَفي بِنتِ دَنِّ
بِنتُ الدَّنّ: الْخَمْر ؛ الدَّنُّ: وِعاءٌ كبير
الطلاء
يا صاحِبي كَيْفَ الـنُّـزوعُ عَنِ الطِّلا وَلَقَدْ بُليتُ مِنَ الْهُمومِ بِداءِ
ألطِّلا: ( بِكَسْرِ الطّاء والْمَدّ وَقُـصِّـرَ لِلشِّـعْر ): الْخَـمْرُ
الخمر و مدام
وَإنْ طَرِبَ الرِّجالُ بِشُرْبِ خَمْرٍ وَغَيَّبَ رُشْدَهُمْ خَمْرُ الدِّنانِ
فَـرُشْدي لا يُـغَـيِّـبُــــــــــهُ مُدامٌ وَلا أُصْغي لِقَهْـقَهَةِ الْقَـنانـي
عقار و صافية
لئن هجرتك بعد الوصل أروى فلم تهجرك صافية عقار
فخذها من بنات الكرم صرفا كعين الديك يعلوها احمرار
خمرة
مَعْ فِتَـيَةٍ تَـتَعاطى الْكَاْسَ مُـتْـرَعَةً مِنْ خَمْـرَةٍ كَلَهيبِ النّارِ تَـزْدَهِـرُ
صَبوح و غبوق
صَبوحُ أصحابِها الرَّزايا وَما لَهُمْ دونَها غَبوقٌ
الصَّبوح: ما يُشْرَبُ في الصَّباح ؛ الغَبوق: ما يَشْرَبُ في العشِيّ
ابـنَة العِنَب
فَهامَتْ بِالْعُلا شَـغَـفًا وَهِمْنا بِابْـنَةْ الْعِـنَبِ
ماء العناقيد
في كُلِّ بَيْتٍ لهُ ماءٌ يَرِفُّ بهِ يَغارُ مِنْ ذِكْرِهِ ماءُ العناقيدِ
الشمول
شَديدُ البُـعد مِنْ شُرْبِ الشَّمولِ تُرُنْجُ الْهِنْدِ أوْ طَلْعُ النَّخيلِ
الشَّمول: من أسماء الْخَمر ، وقيل هي الباردة التي هبت عليها ريح الشمال
الخَنْدَريسْ
الخَمْرُ، مُشْتَقٌّ من الخَدْرَسَةِ، ولم تُفَسَّرْ، أو رُومِيَّةٌ مُعَرَّبَةٌ.
وحِنْطَةٌ خَنْدَريسٌ: قَديمَةٌ.
الزقّ
من الأُهُبِ: كلُّ وعاء اتخذ لشراب ونحوه،
وهو الذي تُنْقل فيه أَي الذي تنقل فيه الخمر
قال: سَقِيّ يُسَقِّي الخمرَ من دَنِّ قَهْوةٍ، بِجَنْب أَزُقٍّ شاصِيات الأَكارِع وزِقاقٌ وزُقَّان؛ عن سيبويه.
وأُمُّ ليلى:
الخَمْرُ السَّوْداءُ،
وليلى
نَشْوَتُها وبَدْءُ سُكْرِها، وامرأةٌ
سلبـت ليلـى منّـي العقـلا قلت ياليلى ارحمي القتلى
الطّابة
الخَمْر ؛ كأَنها بمعنى طَيِّبة، والأَصل طَيِّبةٌ.
السَّكَرُ و الخرطوم
ومَنْ يَشْرَبِ الخُرطومَ يُصْبِحْ مُسَكَّرا أَبا حاضِرٍ مِنْ يَزْنِ يُعْـرَفْ زنـاؤُهُ
السّلسبيل
اللَّيِّنُ الذي لا خُشونَةَ فيه، والخَمْرُ، وعَيْنٌ في الجَنَّةِ.
القهوة
وقهوةٍ صَهْباءَ باكَرْتُها --- بِجُهْمَةٍ والديكُ لم يَنْعَبِ
الصفراء
دَعْ عَنْكَ لَوْمي فإنّ اللّـوْمَ إغْـرَاءُ ودَاوني بالّتي كانَـتْ هـيَ الـدّاءُ
صَفـراءُ لا تَنْزل ُالأحزانُ سَاحَتـها لَوْ مَسّـها حَجَـرٌمَسّتْـهُ سَـرّاءُ
